رداً على:
17 آذار (مارس) 2013, بقلم الشيخ ولد مودي
باريس - المحيط:
شرع محامو النائب الفرنسي نويل مامير، الذي اتهم الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز بالضلوع في رعاية تجارة المخدرات بالمنطقة، بالبحث عن ثغرة قد تمكنهم من تبرئة موكلهم.
وقال مصدر في باريس ل"المحيط" إن محاميي النائب الفرنسي يعملون الآن على نبش قضية تزعم أن أحد المحامين عن الرئيس الموريتاني هو صهر لأحد المعتقلين في ملف المخدرات في موريتانيا.
كما يرجح أن النائب الفرنسي سيعتمد على محاضر تحقيق مزورة في بلدان إفريقية هشة الوثائق، ويسهل فيها دمج أي اسم في قضية متعلقة بالمخدرات أو التهريب.
وكان النائب الفرنسي قد اتهم الرئيس الموريتاني برعاية (...)