رداً على:
5 آذار (مارس) 2013 12:38, بقلم سيدي محمد
بادئ ذي بدء استسمح إن كان فيما كتبت إساءة أو تقليل شان بعض الخدمات التي كانت القبيلة تسديها " لبعض أفرادها " فيما يتعلق بخدمات التكافل الاجتماعي ، في وقت لم تكن الدولة المركزية موجودة ، أما وﺇن وجدت الدولة التي تمتلك مقدرات الشعب فان القبيلة المبنية على العصبية لاتترك مجالا للتعايش السلمي مع غيرها نظرا لنزعة الهيمنة والأنانية اللتان تعتبران شحنة الخطاب القبلي ، وخير دليل على ذلك التناحرات التي كانت من بين أسباب دخول المستعمر ، رغم أنه لم يعمل سوى تكريسها لتكون عونا له على التحكم في الشعوب . وكاجابة على الأسئلة التي تفضلتم بها : أنا أجد فيها إجابات شافية على الملاحظات التي أبديناها . فالدولة التي نصبو لبنائها على إرادة حقيقية يمكنها أن تنوب عن القبيلة في ما (...)