رداً على:
25 شباط (فبراير) 2013, بقلم الشيخ ولد مودي
بعد أقل من شهر على السيطرة الكاملة للقوات الفرنسية وحلفائها على المدن الرئيسية في شمال مالي والاختفاء الكامل لقيادات الجماعات الإسلامية المسلحة وعناصرها، عادت الأوضاع من جديد إلى مربع البداية. د
فعلى طول خريطة الشمال من غاوه وحتى جبال إيفوغاس تعيش المنطقة على وقع التفجيرات والمواجهات بالأسلحة الثقيلة. المعارك لا تزال متواصلة في مدينة غاوه، وتستخدم فيها كل الأسلحة المتوسطة والثقيلة، وحتى الأحزمة الناسفة والعمليات الانتحارية. يأتي هذا في وقت بدأت فيه فرنسا عملية تهدف لخنق تنظيم القاعدة في معاقله الرئيسية بجبال آدرار إيفوغاس. وهي العملية التي خلفت حتى الآن (...)