رداً على:
18 شباط (فبراير) 2013, بقلم الشيخ ولد مودي
لقد قادنا الفضول و حب الإنفتاح على الإخوة البيظان إلى الترحيب بكل شارد أو وارد يدق باب منظمتنا مهما يكن دون أن نبحث جديا في ماضيه أو حاضره .. هذا بالذات هو ما حدث مع المسمى أحمد المهدي و الذي طالعنا هذا المساء بكلام حطم وهما كبيرا عن هذه الشخصية المتملقة المطرودة من الخليج بسبب تناقضاتها ... لقد أطل علينا هذا السيد ـ الذي نجهل حتى الآن إسمه الصحيح ـ إبان أزمة المحرقة الرمزية لبعض كتب النخاسة ..طلع علينا فحسبناه شديد بياض الثياب .. و فعلا لا يعرفه منا أحد ..و لا يورى عليه اثر السفر ..لا ندري من اين جاء ؟ و لا لماذا جاء ..و منذ ذلك اليوم و الشكوك تحوم حوله (...)