رداً على:
14 شباط (فبراير) 2013, بقلم الشيخ ولد مودي
لقد إختفى عن الأنظار الفقيه المزدوج الأستاذ بابه ولد معطه، إختفى ذلك الفقيه منذ ما يربو على سنة كاملة دون أن ينتبه أحد من أصدقائه ولا رفاق دربه من العلماء و الفقهاء ودون ان يزوره زائر من عشيرته أو شريحته ولا حتى من وزارة الشؤون الإسلامية، أو إذاعة موريتانيا التي أنعش أثيرها طوال عقود من الزمن، من خلال حلقاته الرمضانية المتخصصة في شرح التركة وترجمة الآيات القرآنية باللغة الفرنسية، وكذا أحكام الدفن...الخ.
وفضلا عن كون بابه ولد معطه فقيها، فهو عضو ناشط في هيئات من المجتمع المدني ونائب سابق وموظف حالي في اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، رغم كل هذا عجز الفقيه (...)