رداً على:
9 شباط (فبراير) 2013, بقلم الشيخ ولد مودي
فعلها الظلاميون مرة أخرى في تونس الحبيبة قتلوا شكري بلعيد قتلوه فقط لأنه كان يخالفهم الرأي ،قتلوه فقط لأنه كان يحلم أن تعيش ابنتاه في تونس حرة وتقدمية، قتلوه لأنه قال لا لتحويل تونس إلى إمارة طالبانية والرجوع بها قرونا إلى الوراء والقتل ليس جديدا على هذه المجموعات الإرهابية بالأمس قتلوا فرج فوده وبالأمس القريب أفتى الغنوشي بهدر دم العفيف الأخضر واللائحة تطول...
تجب معاقبة من أطلق الرصاصة ولكن المجرم الفعلي هو ذلك الذي الذي وضع يده على الزناد بفتاوى تحل دم كل من يخالفهم الرأي أنسي هؤلاء أن بلعيد ورفاقه هم من فجر الثورة في تونس ومن دافع عنهم يوم كانوا يقبعون (...)