رداً على:
3 كانون الثاني (يناير) 2013, بقلم الشيخ ولد مودي
عندما بدأنا نخوض تجربة إعلام جهوي في خدمة التنمية كان مؤكدا بالنسبة لنا أن الطريق لن يكون سالكا ، لأن الناس تعودوا أن تسلط الأضواء على المركز وأن يأخذ الكثير من الاهتمام وبذلك تظل الحقيقة الكامنة في أعماق المدن والحواضر البعيدة محجوبة ومغيبة عن الرأي العام وصناع القرار ، مع أنها تختزل كل أزمات المجتمع وتفضح اخفاقات السياسات التنموية الاستعراضية!
ومع انفتاحنا الدائم على جميع المبادرات والفعاليات وتغطيتنا لجميع الأنشطة التي تدعي صدقا أو كذبا انحيازها للمواطنين وحرصها على خدمتهم ، فإننا لاحظنا باستمرار أن الناس لا ترضى إلا عن من يتبع ملتها !
وكأن البعض (...)