رداً على:
24 تشرين الأول (أكتوبر) 2018, بقلم الشيخ ولد مودي
2 - لنرتفع عاليا
إن إدريس ديبي الذي هو محارب حقيقي، ولد وترعرع في جحيم الحرب ولم يعرف سنة واحدة هادئة، وهو الذي تشكل فرقعة المدافع المعادية موسيقاه الليلية الاعتيادية، اعترف بالواقع صراحة بشكل علني. ارتمى بكل ثقله في المعركة، كما تعود على ذلك أبناء الشعب التشادي الرائع، ولكن بعد أن توغل في الخطر ترك هو ومشاكله الاقتصادية ومعاناة شعب لم تكن الطبيعة عادلة معه.
هل بالإمكان فعل شيء في كفاح الإرهاب أحسن مما فعل إدريس ديبي؟ أبدأ !
المتحكمون في الرقصة المعادية للإرهاب لم يهتدوا إلى حد الساعة للصيغة والطريقة لحصر الحريق والحيلولة دون انتشاره، وفي اضطرابهم يريدون (...)