رداً على:
28 تشرين الثاني (نوفمبر) 2012, بقلم الشيخ ولد مودي
السواعد التي تنبش اليوم قبر الرئيس الفلسطيني الراحل، ياسر عرفات، لمعرفة سبب وفاته أو مقتله الحقيقي، ستؤدي الى تبعثر وضياع حفنة من رمل المسجد الأقصى رشها على جثمانه الشيخ الدكتور عكرمة صبري، حين كان مفتي القدس وفلسطين يوم أقام صلاة الميت عليه ووقف بعدها أمام قبره حين وضعوا فيه جثمانه في مثل هذا الشهر منذ 8 سنوات.
هذا ما قاله الشيخ عكرمة، خطيب المسجد الأقصى حاليا ورئيس الهيئة الإسلامية العليا بالقدس، حين اتصلت به "العربية.نت" عبر الهاتف اليوم لتسأله عما حمله ليأتي بالحفنة من القدس الى رام الله، حيث واروا عرفات الثرى في مدفن خاص أعدوه له قرب "مقر المقاطعة" (...)