رداً على:
5 آب (أغسطس) 2018 14:10, بقلم محمد المختار عبد العزيز
أختي الفاضلة زينب أحسن الله عزائك ورحم الله شهداء طريق "الالم"مااحسن ماجادت بيه اناملك وماروع سردك قد أقع في كثير من الأخطاء الاملائية لِكثرةُ ماتخذ دمع العين مجراه عيان محمرَّتان وقلبي يعتصر ألماً لاني مغترب واعرف حالة المغتربين واوجاع الغربة وشوق وحنين اللقاء ونسأل الله الا يحرمنا من الرجوع الى الربوع والأهل والاحبة أختي الفاضلة إصبري واحتسبي وأملي فى الله جل في علاه فله مااعطى وله ماأخد وكل شيء عنده بقدار رسالة عبرة لألى الألبان وإختبار الضمائر الحية والله الذي لاإله غير لقد إحمرت عينان من البكاء وأحمد الله أنه لايزال في قلبي رحمة ولم يتخد الرَّان إلى قلبي سبيلاً أما من راَنَ على قلوبهم حب الدنيا وطول الأمل فقد لايفهمون كلامك الحاذق وحالك المتعفف وقناعتك الوراثية (...)