رداً على:
13 تشرين الثاني (نوفمبر) 2012, بقلم الشيخ ولد مودي
اكد النائب البرلماني محمد المصطفى ولد بدر الدين ان "الرئيس أصيب إصابة بالغة ؛ إذا لم تكن قاتلة ولم يتم التحقيق حول الحادث؛ ولم نجد عنه أي خبر؛ وغادرنا مريضا وقضى فترة تقدر بأربعة أسابيع دون أن نجد عنه أي خبر ؛ أو تصور لوضعه الصحي؛ وبتنا نعيش على "شائعات" لا نتأكد من صحتها"
وشدد ولد بدر الدين في تصريح لاتلانتيك على ان "هذا الغياب الذي فرض على الرئيس كان هناك أشخاص يعبثون بمقدرات البلد بطريقة غير رسمية؛ ولاقانونية؛ تبعا لرغباتهم؛ وتلبية لطلبات مقربيهم؛ وبالتالي لم نعد فقط في أزمة سياسية ومؤسساتية؛ وإنما هناك تخوف من انهيار البلد في ظرف تتهدنا فيه الحرب وتتأزم (...)