رداً على:
11 تشرين الثاني (نوفمبر) 2012, بقلم الشيخ ولد مودي
في شهر رمضان قبل الماضي كان لي الشرف العظيم ان اتولي خدمة من كان سببا في مجيئي إلي هذه الدنيا، وفي التاسع عشر من ذلك الشهر كنت اجلس بجواره، أتأمله وأنهل من رحيق بركاته، فأحسست برغبة عارمة في الكتابة عنه، تناولت القلم وسطرت الكلمات الواقعة تحت هذه المقدمة وفوق الدعاء. وقبل ان أقوم بتنقيح المقال وإرساله للنشر، راودني احساس غريب! شعرت وكأني أنعيه! فأحجمت عن نشر المقال وحني عن قراءته، اللهم لا تطيرا وإنما هي عادة المحب وولعه بسوء الظن.
وفي يوم الاربعاء السابع عشر من رمضان المنصرم، الموافق للثامن من اغسطس 2012 اختار والدي جوار ربه. وقد حاولت نشر المقال في (...)