رداً على:
7 تشرين الثاني (نوفمبر) 2012, بقلم الشيخ ولد مودي
دخلت منسقية المعارضة الديمقراطية مرحلة جديدة من التشاور حول المرحلة المقبلة بعد إعلانها "الفراغ الدستوري" في البلاد خلال مهرجانها الأسبوع الفارط. ونقلت مصادر إعلامية متواترة عن قيادات في المنسقية القول إنهم أعدوا بضع لجان للتواصل مع الطيف السياسي والاجتماعي والسلك الدبلوماسي حول الوضع الراهن وإدارة شؤون البلاد في المرحلة المقبلة.
وحسب نفس المصادر فإن المعارضة حددت أبع لجان مكلفة بالاتصال ب:
الأحزاب السياسية,
وأعضاء السلك الدبلوماسي،
المجتمع المدنية،
الشخصيات المرجعية الوطنية.
وتأتي خطوة المنسقية الجديدة في وقت تغيب فيه معلومات موثوقة عن صحة الرئيس (...)