رداً على:
23 شباط (فبراير) 2018 12:17, بقلم محمد محمود ولد العتيق
المصلحة العامة مقدمة دوما على المصالح الخاصة سواء كانت جهوية أو أنانية.إن المآسي التي يمر بها جزء كبير من هذا الوطن و ساكنيه تجعلنا نقدم و لو مؤقتا- كمسلمين و كموريتنانيين قبل أي جهة أخرى المصالح العامة التي تمس الغالبية ، و لا يعني هنا أن نسكت عن حقوقنا الجهوية بل يعني أن تحقيق الحقوق العامة سيؤدي في النهاية إلى حل الكثير من الحقوق الجهوية و حتى الأنانية ..