رداً على:
1 تشرين الثاني (نوفمبر) 2012, بقلم الشيخ ولد مودي
علمت السفير من مصادر متعددة أن الحكومتين الأمريكية والفرنسية بالإضافة إلى بعض قادة الجيش الموريتاني المتنفذين اتفقوا على أن الدبلوماسي الأممي المتقاعد أحمدو ولد عبد الله يمكن أن يكون الشخص الأمثل لقيادة مرحلة انتقالية في موريتانيا تفضي إلى تنظيم انتخابات توافقية تعيد المصداقية للمؤسسات الدستورية التي تترنح الآن بين انتهاء المأمورية وشغور المنصب.
وفي هذا الإطار ربما يندرج اللقاء الذي جمع اليوم قائد الأركان اللواء الركن محمد ولد الغزواني، في مكتبه، بسفيرة الولايات المتحدة في نواكشوط، حيث شوهدت وهي تدخل القيادة في سيارة لا تحمل العلم الأمريكي، ربما للحرص على (...)