رداً على:
27 كانون الأول (ديسمبر) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
عندما ضربت أزمة العطش مدينة كيفه منذ 4 سنوات، تحرك السكان في عدة أحياء وبدأ حراك شعبي لطرح قضية العطش بشكل جماهيري قوي وجاد، ويومئذ بادرت الحكومة إلى تقديم مقترحات لإيجاد حل لهذه الأزمة الخانقة فتقرر أن تشرب المدينة من " فم لكليته".
وبعد ذلك تراجعت هذه الحكومة عن هذا الخيار وتحدث ولد عبد العزيز عن السدود المحلية في إحدى زيارته للمدينة ثم ذاب ذلك الكلام وتجدد الحديث عن بحيرة كنكوصه ولما جفت خلال السنة 2016 قفزت السلطة وتردد أن مدينة كيفه ستسقى من بحيرة أظهر وأخيرا طوي ذلك الملف وأنجزت دراسة خلصت إلى إمكنية سقاية المدينة من النهر السينغالي كما حدث بالنسبة (...)