رداً على:
28 تشرين الأول (أكتوبر) 2012, بقلم الشيخ ولد مودي
يري مراقبون أن موريتانيا دخلت عهدا جديدا وهي الآن تتلمس خطاها لتأسيس نظام جديد مازالت ملامحه تتشكل بفعل قوي داخلية وأخري خارجية، بعد أن حصلت قناعة لدي حلفاء الرئيس محمد ولد عبد العزيز بعجزه عن تسيير شؤون البلد.
خوفا من كشف المستور
وفي هذا الإطار فإن مصادر مطلعة تحدثت "للمشاهد" عن سعي فرنسي حثيث لاستيعاب الموقف قبل أن تفضي الأمور الي ما يشبه الأزمة التي أعقبت الإطاحة بالرئيس السابق سيدي ولد الشيخ عبد الله.
وفي هذا الاتجاه فإن السفارة الفرنسية بنواكشوط حسب مصادر "المشاهد" قامت بعدة اتصالات وإجراءات لحشد دعم القوي السياسية الموريتانية علي ضرورة التحول الي (...)