رداً على:
27 شباط (فبراير) 2018, بقلم الشيخ ولد مودي
بعد أن كانت المدرسة قبلة للعلم والمعرفة فهاهي اليوم في نظر الكثيرين من أبناء مجتمعنا المادي الذي لم يعد يولي عناية للعلم ولا يقدر قيمته
أما على مستوى ولاية لعصابه فلم تكن المدرسة بعيدة عن هذا الواقع المزري الذي توجد به المباني المدرسية في هذا البلد الغني بخيراته والفقير في واقعه فهي وللأسف الشديد عبارة عن مغارات خربة وبدون أسوار تكاد تتهدم على رؤوس أطفالنا الأبرياء لا تقيهم من البرد الشديد في فصل الشتاء ولا الحرارة المرتفعة في فصل الصيف .
هذا وقد اعرب العديد من مديري هذه المدارس عن استيائهم من هذه الوضعية وقالوا بأن المدارس مهملة حيث لم تعد الدولة ولا (...)