رداً على:
24 تشرين الأول (أكتوبر) 2012, بقلم الشيخ ولد مودي
نيران صديقة، جرح طفيف فى الذراع، رصاصات فى البطن الرئاسي، عملية جراحية لمدة ساعات ثم نقل إلى فرنسا فى الغد.. متطلبات العملية أجريت فى أقل من ساعة.. كل هذه الأشياء قيلت وقيل نقيضها أيضا. قبل كل شيء..
كانت هناك رواية رسمية أذيعت على الإذاعة والتلفزة مفادها أن الأمر يتعلق بطلقات تحذير من عنصر من الجيش رفض الرئيس التوقف له، ما أكبرها من كذبة كما نقول أحيانا، ولحسن الحظ تم تجاوز هذه الكذبة. لكن ذلك كان لأننا لم نستطع استيعاب هذه الروايات.
طرحت أسئلة بسيطة: لماذا يطلق الملازم النار على السائق دون أن يطلق النار على عجلات السيارة الهاربة؟ ولماذا يصاب الرجل دون (...)