رداً على:
23 تشرين الأول (أكتوبر) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
بدأ مجلس الأمن الدولي زيارة منطقة الساحل الجمعة 19 أكتوبر من موريتانيا وذلك بهدف الاستفسار عن التقدم المحرز في نشر قوة مجموعة الخمسة للساحل.
ولم يقض دبلوماسيو وسفراء مجلس الأمن سوى بضع ساعات في نواكشوط. وموريتانيا هي البلد الذي تأخر حتى الآن في إرسال مساهمته في قوة الساحل. مع العلم أن المنطقة التي ستتحرك فيها القوة قد تم تقسيمها إلى عدة قطاعات.
ومن ثم فإن موريتانيا تقع في الجزء الغربي، ولم يبدأ العمل في مقر هذا القطاع في منطقة نبيكيت لحواش بعد. ووفقا لتقرير داخلي للأمم المتحدة، فإن موريتانيا هي الدولة الوحيدة التي لم تحدد الكتيبة المطلوبة للانضمام إلى 5000 (...)