رداً على:
18 تشرين الأول (أكتوبر) 2012, بقلم الشيخ ولد مودي
بينما كان من المفترض أن يكون مع نظرائه في كينشاسا لحضور القمة الفرانكوفونية، تعرض هاوي الرحلات غير المفيدة، محمد ولد عبد العزيز، لإطلاق نار، يوم السبت الماضي، رسميا، على يد وحدة من الجيش متمركزة في اطويله (40 كلم شمال العاصمة) وقد يكون رفض الانصياع لأمرها بالتوقف.
وإثر إصابته في البطن، نُقل فورا إلى المستشفى العسكري؛ حيث بادر فريق طبي إلى إجراء عملية جراحية له. منذ الساعات الأولى من هذا المساء، تم تداول المستجدات، بما فيها أكثرها فانتازية. وبينما ضاعفت القنوات والإذاعات الأجنبية ومضاتها الإخبارية بشأن الحدث، أولى التلفزيون الموريتاني كل اهتمامه لانعقاد (...)