رداً على:
16 تشرين الأول (أكتوبر) 2012, بقلم الشيخ ولد مودي
يتطلع الرأي العام الموريتاني إلى معرفة التفاصيل الدقيقة للحالة الصحية للرئيس محمد ولد عبد العزيز منذ وصوله إلى مستشفى بيرسي العسكري في ضواحي باريس يوم الأحد الماضي. ويطالب الرأي العام الحكومة، بوصفها المسؤولة عن متابعة الوضع الصحي للرئيس، بإصدار إيجاز صحفي يومي عن حالته الصحية، طبقا للمعلومات التي يزود بها المستشفى عائلة ولد عبد العزيز.
ويشكك الكثيرون في صدقية المصادر التي تصف نفسها بالمأذونة، والتي تتحدث للإعلام عن حالة الرئيس، مطالبين بكشف تلك المصادر باعتبار أن ما تدلي به من معلومات لا يشكل خطرا على حياتها، ويصب في خانة التطمين على حياة الرئيس.
ويشكك (...)