رداً على:
14 تشرين الأول (أكتوبر) 2012, بقلم الشيخ ولد مودي
في مثل هذه اللحظات العصيبة أود في البداية أن أعلن تضامني الكامل ووقوفي مع أسرة الرئيس، ومع كل الموريتانيين الذين لا يقبلون باستخدام العنف تحت أي ظرف من الظروف.وأسأل الله أن يشفي الرئيس، وأن يعيده إلى أرض الوطن وهو بصحة جيدة.
ومع أن الوقت لا يزال مبكرا للحديث عن هذه الحادثة، ورغم أن المعلومات لا تزال شحيحة إلا أني مع ذلك ارتأيت أن أسجل بعض الملاحظات السريعة عن هذه الحادثة المفزعة والمقلقة أيضا.
1 ـ مرة أخرى يصدمني الإعلام الرسمي، ومرة أخرى أجدني في مثل هذه اللحظات التي يعيش فيها البلد حدثا عصيبا أبحث عن المعلومات في كل مكان، ودون أن أفكر ـ ولا للحظة ـ في (...)