رداً على:
14 تشرين الأول (أكتوبر) 2012, بقلم الشيخ ولد مودي
من مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم بالمدينة المنورة أدعو الله لك الآن بالخروج من المستشفى سالما معافى ولا أتمنى لك الموت, بل العكس أتمنى لكل من أسهم في هذه العملية من قريب أو بعيد أن ينال جزاءه ..فلا أريد لك الموت قتيلا كما لا أريد لموريتانيا أن تدخل دوامة جديدة لا أحد يتكهن بمنتهاها.
لقد أجريت اتصالات عدة ببعض الساسة والصحفيين في بلدي فوجدت أغلبهم فرحين(ولا يعني هذا أنهم أكثرية) بحادثة إطلاق النار أو الاغتيال ..حاولت أن أفهم السبب في هذا الحبور الدخيل على عاداتنا..كيف لإنسان أن يتمنى موت آخر..للأسف يبدو أن حب السلطة بلغ لدينا مبلغا لم يصله منذ استقلال (...)