رداً على:
27 أيلول (سبتمبر) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
ينتاب السكان بولاية لعصابه الكثير من القلق هذا الخريف بسبب تدني التساقطات المطرية ومحدودية ما توفر الآن من مراع بالولاية ويفاقم خوف هؤلاء مما تخبئه هذه السنة مرور شهر أغسطس ذروة التساقطات في العادة دون أية أمطار ذات فائدة كبيرة.
ويقول منمون تحدثت إليهم وكالة كيفه للأنباء إن الغطاء النباتي مازال متواضعا وذلك على طول المنطقة مابين شمال مالي وحتى حدود ولاية لعصابه شمالا وأن هذه الغطاء يتميز بما يعرف "باربيع الوركه" الذي لا يصون طويلا .
وتشخص عيون الناس إلى السماء مبتهلين إلى الله أن ينزل الغيث وأن يكون شهر سبتمبر أفضل من سابقه،آملين أن لا تكون هذه السنة (...)