رداً على:
29 آب (أغسطس) 2017 15:00, بقلم محمد محمود ولد العتيق
أختي الكريمة هذا هو حال كل المغاضبين الذين ترشحوا يومها تحت شعارات أحزاب مختلفة سواء في ذلك النواب و المستشارون البلديون الكل ترشح هنا أو هناك اعتراضا على قرار الحزب الحاكم ولم يعترض الحزب على تلك الترشحات وقتها لأنها كانت تخدمه بما اثارته من نعرات قبلية الشيئ الذي رفع كثيرا من نسبة المشاركة و هو ما سعت إليه السلطة القائمة أنذاك في حين نجد أن نفس السلطة صبت جام غضبها على الشيوخ عندما لبوا نداء ضمائرهم و تجاهلوا رأي الحزب للوقوف في وجه تعديلات دستورية لا تقدم و لا تؤخر في شأن هذا البلد. لك الله يا موريتانيا