رداً على:
27 آب (أغسطس) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
لقد كان جلياً منذ بداية قضية السيناتور محمد ول غدة تخبط النظام و ارتجاليته لتصرفاته لحاجة في نفس يعقوب ولا أدل على ذالك من فوضوية المسطرة القانونية التي اتبعت معه، فقد حاول النظام أن يحول حادث سير مؤسف وغير متعمد الى فرصة للتجسس و تصفية الحساب مع خصومه السياسيين.
حيث بدأ مسلسل الظلم الذي يعيشه اليوم بخرق حصانتة البرلمانية ثم منعه من السفر ثم إختطافه لمدة أيام دون السماح له بلقاء الأسرة أو المحامين و في فترة الإعتقال إنتقل من إدارة أمن الدولة إلى الدرك ثم إلى شرطة الجرائم الإقتصادية ولا ندري اليوم ماهي وجهته القادمة.
وبعد إنكشاف المستور تأكد لي من خلال جميع (...)