رداً على:
8 آب (أغسطس) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
الرشيد إحدى أكبر قرى ولاية لعصابه حيث تشتمل على مكتبين للتصويت بمجموع 839 مسجلا.
تابعة لبلدية أقورط بولاية لعصابه بساكنة غالبيتها من الفقراء.
عبثت بها الأمطار والرياح في الأسبوع الذي يسبق يوم الاقتراع على الدستور فخلفت عشرات الأسر دون مأوى ورغم ذلك فإن السلطات العمومية لم تبد أدنى اهتمام لما جرى.
مدرسة القرية من الخرب تكاد تتهدم على رؤوس التلاميذ ، ولم يجد الأهالي أذنا صاغية لنداءاتهم مثلها الحجرة المترهلة التي تتخذ نقطة صحية.
تواجه قرية الرشيد أزمة عطش خطيرة و بطالة حادة في صفوف الشباب ومع ذلك فقد صبرت على هذا الوضع وظلت مصطفة إلى جانب الأنظمة على (...)