رداً على:
7 تشرين الأول (أكتوبر) 2012 13:43
لأفض فوك يا دكتورنا وغفر الله لك علي غرار عنوان المقال. عفا الله عنك. صدقا انه أعني ولد حرمه أهذا بحاجة الي الدعاء له أن يعفوا الله عنه وذالك لما اقترف بحق نفسه من المجادلة بالباطل عن الباطل والعياذ بالله نرجو الإله أن يهديه أما الذين استقبلوه في المطار فكري بهم أن يخجلو من انفسهم وان كانو صادقين حقاً فعليهم أن يحاسبوه علي ماقترفه بحقهم وباسمهم في حق إخوتهم السوريين أما أن يستقبلون وكأنه قادم من تحرير القدس.