رداً على:
2 آب (أغسطس) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
أيها الموريتانيون الأوفياء فى كل مكان لقد برهنتم فى كل مرة تعرض فيها البلد إلى هزات سياسية أو اقتصادية أو أمنية على طيب منبتكم وأرومتكم وصفاء ولائكم للوطن الموريتاني وتمسككم بوحدتكم ولحمتكم العربية الإفريقية التي صهرها الإسلام العظيم دين الحب والتعايش والسلام كنتم دائما وأبدا مثالا للحرص على حفظ المودة للوطن وصيانة السلم والتعايش ضاربين أروع الأمثلة فى التعالي على كل الجراح والحزازات
فى حرب الصحراء وفى سنوات الجفاف وفى كل الانقلابات التى شهد بعضها غيابا كاملا للأمن والدولة ومؤسساتها كنتم فى الموعد شجاعة وصبرا وتحملا ومواساة وقدرة على الصمود ولست بحاجة لأن (...)