رداً على:
5 تشرين الأول (أكتوبر) 2012 13:44, بقلم ابن المدينة
أما شركات مثل تازيازت و اسفير و مشروع العوج التابع لها فليست أقل شأنا مما تم ذكره بل هي بؤر للفساد و النهب المنظم و علينا معشر الشباب طردها و تحرير البلاد و العباد منها.
هي أوكار للمافيا و السرقة و لا نرى لها أي مردودية على التنمية في بلدنا إنما تعمل على ملء الجيوب و البطون النتنة لأصحابها و من تحالف معهم من العملاء و المأجورين من أبناء هذا البلد الذين باعوا بل و قدموا و يقدمون بلدهم و ثرواته على طبق من ذهب للأجنبي فسحقا و تبا لهم من أشرار و لهم كل الويل و الثبور إن لم يعودوا عن غيهم و يراجعوا أنفسهم بتفضيل مصلحة البلد و المواطن و جعلها في المقام الأول.
مزيدا من النضال أيها الشباب فبنضالاتكم سوف يتحقق النصر و نصون ثرواتنا و نوجهها خدمة لتنمية (...)