رداً على:
8 أيار (مايو) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
بِسْم الله الرحمن الرحيم
(يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي الى ربك راضية مرضية فأدخلي في عبادي وأدخلني جنتي .) صدق الله العظيم
لكي نكون أوفياء للراحل الكبير عن الدنيا وساكن القلوب فخامة الانسان أعلي ولد محمد فال ،فإنني أتصرف بأهم جزء من تركته رحمه الله ،حسب ما تقتضيه تربيته لي وقرابته مني دما ووجدانا
إن الوفاء والحب الذي رسم علاقة المرحوم بوطنه فأرض (تيرس) الحانية على الطفل أعلي ولد محمد فأل من هوامها وحياتها وعقاربها
فجعلت من سهولها وجبالها ملاعب له وهو طفل ثم حمته بعد اللهبصخورها وتضاريسها من الشظايا والرصاص سنوات الحرب وهي نفس الأرض التي تأبى إلا ان تكون (...)