رداً على:
23 نيسان (أبريل) 2017 18:45, بقلم كافي شامخ
بل أنا أعتقد الذي يخيم على أحزاب الأغلبية من ركود أو تكاسل التجاه التحضير والأندفاع إلى الأمام في حملة التعديلات الدستورية أو يسمونه بمخرجات الحوار هو أنتظار الكعكة والتي يتبن أن السلطات عاجزة ماديا عن إعطاءها