رداً على:
17 نيسان (أبريل) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
بسم الله الرحمن الرحيم القائل في الذكر الحكيم "إنا خلقناكم من ذكر وأنثى و جعلنا كم شعوبا و قبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم " و صلى الله على النبي الكريم محمد و آله الطيبين الطاهرين الآمرين بالعدل و الإحسان و العاملين بمقتضى أن "الإنسان إما أخ لك في الدين أو نظير لك في الخلق".
وعيا منها بوضعية موريتانيا الحالية و استيعابا لموروثنا التاريخي و قدرها الجغرافي و دورها الحضاري؛ و استلهاما لمبادئ ديننا الإسلامي الحنيف، و عضا بالنواجذ على قيمه الأخلاقية السامية؛
و استرشادا و استئناسا بالتجربة الإنسانية في المجال الحقوقي؛
و استنادا إلى تراث أمتنا الواسع (...)