رداً على:
10 أيلول (سبتمبر) 2012, بقلم الشيخ ولد مودي
قال الإسلامي البارز عمر ولد حماها، المتحدث باسم "حركة الوحدة والجهاد في غرب إفريقيا" بعد هذا العمل الوحشي غير المبرر لا ارى اي مستقبل لجيش مالي او حكومتها لأننا سنواصل حملتنا باتجاه الجنوب الى باماكو. هذا اعلان للحرب.
وأوضح ولد حماها لرويترز عبر الهاتف أن الدعاة الستة عشر كانوا من الإسلاميين المعتدلين. لقد قتلوا عند نقطة تفتيش في ديابالي بمنطقة سيجو بالقرب من الحدود الموريتانية.
وأضاف أن الدعاة كانوا متجهين في قافلة الى العاصمة باماكو لحضور مؤتمر عندما فتحت دورية تابعة للجيش النار عليهم.
وبعد أن كان تواجد حركة الوحدة والجهاد في غرب افريقيا مقصوراً في (...)