رداً على:
29 آذار (مارس) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
تدخل أزمة عطش مدينة كيفه منعطفا خطيرا بعد أن جفت حنفيات الأحياء القليلة التي كانت مستفيدة ، مما يعني أن المدينة ستستسلم لأزمة عطش خانقة مع حلول الصيف لا أحد يعرف كم ستدوم . المواطنون بدؤوا في العودة إلى شراء براميل المياه التي يخشى أن تكون مضرة بالصحة و بأسعار باهظة قد وصلت إلى 1000 أوقية في بعض الأحياء بينما توجه البعض إلى المتاجر لاستخدام المياه المعدنية الباهظة الثمن. ، ويأتي هذا الوضع المخيف بعد تراجع مياه شركة SNDE خلال الأسابيع الأخيرة دون أن تتخذ السلطات أي إجراءات وهو ما أشار إليه مسؤول في شركة المياه في وقت سابق في حديث لوكالة كيفه للأنباء إذ قال إن (...)