رداً على:
28 آذار (مارس) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
لقد أثار حفيظتى المقال الذى نشره ول بوجرانه المعنون اصمت سيدى ... محمد .. يتهجم فيه على الرئيس السايق السيد سيدى محمد ولد الشيخ عبد الله المفكر والسياسي والاقتصادى الذى ظل يحتل المرتية الأولى على أقرانه مذ كان يعتاد المدرسة ’ ولا غرو فهو سليل أسرة علم أهل الشيخ عيد الله الورعة التقية النقية التى يعرفها القاصى والدانى وتعرفها بطحاء الشناقطة بسوادها ’ فالمقام ليس مقام تعريف بالاقتصادى والسياسي المحنك الرئيس سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله ولا بأسرته الكريمة ’ فذا بعجالة غيض من فيض تلك الشجرة السامقة ذات الطود ’ التى نبتت بذورها الأولى بجغرافيا البركنيين ذوى (...)