رداً على:
23 آذار (مارس) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
نص البيان:
قامت مجموعة من الشيوخ بالاعتراض على التعديلات الدستورية التي أقرها الحوار الأخير واعتمدها رئيس الجمهورية، وذلك في خطوة استغربها الرأي العام الوطني ولم يجد لها الناس عندنا تفسيرا.
وهنا أأكد باسمي الخاص ونيابة عن القواعد الشعبية التي انتمي إليها الممتدة من مقاطعة أمبود غربا وحتى مقاطعة الطينطان شرقا دعمنا القوي الذي لا يتزعزع لمشروع التعديلات الدستورية واندفاعنا بقوة في الاستفتاء القادم حتى نقره بنسبة كبيرة.
وليعلم السادة الشيوخ الرافضين أننا سنكون لهم بالمرصاد بعد أن قاموا بما لم ننتدبهم من أجله واختارا أن لا يعبروا عن إرادة المواطنين الذين (...)