رداً على:
18 آذار (مارس) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
نظم تجمع عمد لعصابه ال 6 مارس 2017 بفندق البلدية ورشة تحسيسية لمناقشة القانون المجرم للعبودية في احتفالية رسمية إلا أننا نحن المثقفين وقادة الرأي الناطقين بالفرنسية لاقينا الكثير من الاحتقار و التهميش عند أبواب هذا الملتقى رغم أحقيتنا بالحضور ومشاركتنا في نقاش هذه القضية الحيوية.
نحن كتاب ومثقفون ونلعب دورا محوريا في حياة الناس وفي خلق رأي وطني يخدم الجميع .
ومن المفارقة أنني كتبت مسرحية في موضوع العبودية واعددت قطعة شعرية وقد تم عرض هذه العناصر لبعثة المكتب الدولى للشغل الذي يؤطر التظاهرة ثم منعت لاحقا من دخول القاعة التي يتصرف فيها عمدة كيفه كيف (...)