رداً على:
3 أيلول (سبتمبر) 2012, بقلم الشيخ ولد مودي
عرفت مدينة لعيون منذ سنة تقريبا، حراكا ثقافيا انعكس إيجابا على تفكير غالبية سكان المدينة وسلبا على غالبية الساسة الذين مردوا على تخدير عقل المواطن المسكين، فلا يكاد يمعن النظر في قسمات وجوههم في موسم انتخابي، حتى يختفون إلى موسم آخر. وقد ارتدوا أقنعة جديدة.. ليستمر ذلك الروتين الممل: مواطن لا يستوعب الدرس وسياسي لا يخجل من نفسه ومدينة في طي النسيان.
لكن الثقافة دائما تصنع ما كان البعض يراه مستحيلا. كما هي إرادة الحياة تستلزم استجابة القدر على رأي شاعر الخضراء.
نعم : أرى تحت الرماد وميض نار ويوشك أن يكون له دخان.......
فتبادل خفيف لأطراف الحديث في المدينة (...)