رداً على:
1 شباط (فبراير) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
أعلن الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، الاثنين 30 يناير/كانون الثاني، تأييده للتظاهر دفاعا عن الديمقراطية، منددا بما أسماه "التمييز بسبب العقيدة أو الدين".
وأصدر المتحدث الجديد باسم أوباما، كيفن لويس، بيانا قال فيه إن مستوى مشاركة الناس في الاحتجاجات التي تجري في أنحاء البلاد قد "ألهمت الرئيس السابق"، موضحا أن أوباما قد أشار في خطابه الوداعي، بداية يناير/كانون الثاني، إلى "أهمية دور المواطن" ليس فقط في يوم الانتخابات بل في كل الأيام.
وأضاف البيان أن المواطنين: "يمارسون حقهم الدستوري في التجمع والتنظيم وإسماع صوتهم عبر مسؤوليهم المنتخبين، وهو ما نتوقع أن (...)