رداً على:
3 كانون الثاني (يناير) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
تنقضي سنة 2016 ومعها فصل جديد من التجاذبات السياسية في موريتانيا، ميزها حوار سياسي غابت عنه أبرز الاحزاب المعارضة في البلاد، ومخرجات تنتظر التجسيد، أجاب الحوار عن وضع مجلس الشيوخ والعلم والنشيد الوطينين، وأعطي جوابا معلقا بخصوص المأمورية، فيما بقيت كل الورشات الأخرى وفقا لمقاطعى الحوار مجرد ديكور لتلميع مشهد يرى أصحابه فيه بداية تأسيس لجمهورية ثالثة.
الشيوخ والمأمورية الاخيرة اتفق كل المجتمعين فى قصر المؤتمرات على ما سمي بمخرجات الحوار وكان أبرزها إلغاء مجلس الشيوخ الغرفة العليا فى البرلمان، عام عصي يودعه أعضاء مجلس الشيوخ بدأ (...)