رداً على:
30 كانون الأول (ديسمبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
التشكيلات والكتل السياسية والكتاب والمدونون ونشطاء الحقل الوطني؛ جاءت ردة فعلهم لتلبية نداء الوطن قوية وفورية؛ عبرت عن ارتباط فطري سيكولوجي وبسيكولوجي بالوطن والدفاع عن حوزته الترابية واستقلاله وسيادته وحريته في اختيار ما يراه مناسبا؛ لمصالحه لاقتصادية و الثقافية وعلاقاته الدبلوماسية؛ حتى ولو كان الثمن التضحية بالنفس.
هبة وطنية إثر الافتراءات على التاريخ والجغرافيا التي تفوه بها الأمين العام لحزب الاستقلال المغربي في حق البلد ؛ بعثت الأمل من جديد في إمكانية التوصل لإجماع وطني لحل مستعصيات اللحمة والوحدة والتنمية الشاملة"العبودية ومخلفاتها"وإن كان (...)