رداً على:
26 كانون الأول (ديسمبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
تابعنا في حزب الوفاق من أجل الرفاه "حوار" خلال الفترة الأخيرة هجوما شنيعا على بلادنا من طرف أذناب المخابرات المغربية في الإعلام المغربي، ورغم ذلك آثرنا في الحزب الصمت لكي يتسنى للعقلاء في البلد الشقيق تدارك الموقف، لكن لقد خاب ظننا وأصبحنا على يقين تام أن الغوغاء وعديمي الحكمة وقاصري النظر هم المسيطرون والموجهون للحملة التي تكشفت نوايا أصحابها الدنيئة.
إن التصريحات التي طالعتنا بها وسائل الإعلام مساء أمس للمدعو " حميد شباط " تحمل أفكارا شيطانية، تغذيها هزائم صناديق الإقتراع المتلاحقة لحزب لفظه التاريخ، وجهله، لجهله للتاريخ، إن محاولة الحديث عن استقلال (...)