رداً على:
25 كانون الأول (ديسمبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
تقديرا لعلاقات تاريخية راسخة ؛ وحفاظا على أواصر محبة وإخاء بين شعبين شقيقين؛ واحتراما لحرية رأي وتعبير وصحافة تربعت بلادنا على عرشها العربي والإفريقي منذ نصف عقد من الزمن غضضنا خلالها في حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الطرف عن كثير من التجاوزات الإعلامية في حق بلدنا كان مصدرها دائما نخب وإعلاميون مغاربة .. ومع استمرار الهجمات الإعلامية المنسقة فيما يبدو والمدبرة من طرف من افترضنا فيهم الحكمة والرزانة ومراعاة للقواعد والأعراف الدبلوماسية وقبل كل ذلك بقية أخلاق وشيء من الترفع عن التقول بالباطل على أشقاء طالما قابلوا إساءتهم بالحسنى؛ إلا أن افتراضنا فيهم لم يكن (...)