رداً على:
6 كانون الأول (ديسمبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
خلال إقامتي بالولايات المتحدة الإمريكية تعرفت على نشطاء سياسيين من الجالية الغامبية في بيت مصطفى امبوب، و هو صحفي عمل سابقا مديرا لإذاعة حرة ببانجول، قبل أن يتهمه يحي جامى بالتجسس لأمريكا، فيلوذ بالفرار..
التقيت في هذا البيت بمدير أمن غامبي سابق يدعى موسى امبوب، كان من بين قادة الانقلاب على داوود جاورا غير أن صروف الدهر أوقعت بينه و بين جامى فسجنه و عذّبه ثم طرده خارج البلاد.
و في هذ البيت أيضا التقيت جنرالاً لا استحضر اسمه زار لاس فيغاس قادماً من بريطانيا، للاجتماع بالجالية، و كان أفرادها يغمزون فيه، كما نغمر في أحد جنرالاتنا بأن مطاردته للأفخاذ البيضاء (...)