رداً على:
5 كانون الأول (ديسمبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
لا نريد لمبادرتنا المدنية الشبابية التنموية التي أهدافها أسمي وأنبل من أن تمتطي من طرف الساسة وكل من بها تثقف وتمرن بثقافة مدنية توعوية ديدنها مساواة المواطنين في حقوق دولتهم والعيش الكريم لكل أولئك المحرومين والمهمشين من وطننا الحبيب فنحن ماضون فيما نحن قادمون إليه متسلحين بثقافة المجتمع المدني والسلم الجمعوي والمجاورة المحترمة لكل ساكنة جونابة ومقاطعة مقطع لحجار بكاملها ولنا منظماتنا ومبادراتنا الشبابية ولها بصمات واضحة في عون الدولة والشراكة معها بطريقة مسؤولة وليست بنا مضاضة ولا ذل في إعلانها والدفاع عنها وعن الفقراء أين ما كانوا فاعلون (...)