رداً على:
3 كانون الأول (ديسمبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
إنّ المساهمة في المواطنة تبدأ من فكرة أن المواطنين معنيون بتسيير الشؤون العامة وبمساعدة السلطات علي تأدية مهامها بعيدا عن المنفعة الفردية في إتلاف العلاقات الاجتماعية على حساب جزء كبير من المواطنين مما يزيد من عزلة الأشخاص.
ومبادرتنا التي أعلنا عنها سابقا تريد تغيير الاتجاه بواسطة تعزيز الصلات الاجتماعية ونطالب لكل المهمشين والمحرومين من الطبقات الهشة الإنصاف والاستفادة من خيرات البلد قاطعين الطريف أمام كل المشككين الذين بحاولون طمس الحقائق وحجبها عن الجهات العليا تلميعا منهم لفاعليهم السياسييين متجاوزين سهولة عدم اعتراض الوكلاء العموميين من حكام (...)