رداً على:
30 تشرين الثاني (نوفمبر) 2016 08:30, بقلم مختار حو
ان كذب المطبلون ليس وليد اليوم بل هو بلاء جبل الله عليه كوادر هذه الامة فلولا الخوف من الخروج من الملة لجعلوا من كل حاكم نبي مرسل ولقد اعموا الرئيس بما كان احد اسباب انقلابه فعليه ان يعتبر بمن كان قبله ولقد صدقت بنت اكليب واستهزء الرئيس بها فليس للحق سامع