رداً على:
21 تشرين الثاني (نوفمبر) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
يعاني المواطن بمدينة كيفه هذه الأيام ظروفا قاسية من التعامل اللا أخلاقي واللا إنساني عند مركز التقييد الوحيد بالمدينة ، حيث يشهد إقبالا كثيفا للسكان ، الذين تواردوا من كل بلديات المقاطعة ، رغبة في تسجل أبنائهم الذين يتعذر تسجيلهم في المدارس بسبب صعوبة الحصول على الإحصاء ، بعد أن أغلقت كافة مراكز التقيد بالبلديات الريفية ، من لدن وكالة الوثائق المؤمنة التي لا تلتزم بالضوابط والآليات المنظمة للعلاقة بين المواطن والإدارة.
لقد هاجر سكان البدو تاركين قطعانهم ونزلوا عند أقربائهم ومعارفهم بالمدينة ونقل الناس ما خف من منتقيات وسكنوا في الأزقة المحيطة بالمركز في (...)